صديقنا العزيز،
إذا أردت أن تحصل على الجسم الذي لطالما حلمت به، فهذه أهم صفحة ستقرؤها هذا الأسبوع:

إليك التفاصيل:

لشكرك على زيارة موقعنا، فقد خصصنا بعض الوقت لمساعدتك بشكل مباشر على تحقيق أهداف صحتك ولياقتك البدنية… دون مقابل.
الخطوات بسيطة للغاية.
ستحدثنا عن وضعك الحالي وعن الأهداف التي تود تحقيقها.
وسنساعدك على الحصول على أفضل النتائج من نظامك الغذائي وروتين تمرينك ونمط حياتك.
لمَ قد تفعل ذلك؟ سنخبرك بالسبب، ولكن أولًا…

إليك ما سنساعدك فيه تحديدًا

سنساعدك على إيجاد “قطعة الدومينو الكبرى” الخاصة بك.
لقد استنتجنا خلال سنوات عملنا في التدريب الشخصي، أن هناك دومًا قطعة دومينو كبرى واحدة.
“شيء كبير” واحد، حالما حددناه، سيغير مستوى لياقتك البدنية تمامًا.
إذا تمكنت من إيجاد قطعة الدومينو تلك وفهمتها جيدًا، سيتغير كل شيء.

سنعطيك مثالًا

لدينا صديق وعميل رائع، فلنسمه عادل.
لم يستطع التخلص من الدهون في بطنه في بداية عملنا معًا.
لقد أخبرنا بأنه جرب “كل شيء”.
حساب السعرات الحرارية. الحمية الكيتونية (كيتو). نظام باليو الغذائي. الصيام المتقطع. نظام تمرين الجسم بالكامل. نظام تقسيم العضلات (Split). التمارين المتقطعة عالية الشدة…
كل ما قد يخطر على بالك.
لكن وبغض النظر عن خسارة بضع كيلوجرامات بين الحين والآخر، ظلَّ وزنه يزداد بسرعة مرة أخرى وسرعان ما يعود إلى نقطة الصفر.
مما أدى إلى شعوره بالإحباط والحيرة وبات على وشك الاستسلام.
ولكننا وجدنا سبب ذلك عندما حلَّلنا وضعه وأهدافه…

نهم الطعام

يلتزم عادل بنظامه الغذائي 95% من الوقت…
ولكن بين الحين والآخر، يضيع كل المجهودات المبذولة بالأكل بشراهة.
مما أدى إلى عكس تأثير عجز السعرات الحرارية الذي التزم به في الأيام أو حتى الأسابيع القليلة الماضية…
وبالتالي، ظلت نسبة دهون جسمه على حالها.
كان مدركًا لهذه المشكلة، ولكنه لم يكن يعرف ماذا يفعل ليتجنب نهم الطعام.
حسب كلامه، فإن رغبته في تناول الوجبات السريعة غير الصحية كالبيتزا والدونات والمثلجات “خارجة عن السيطرة”
قد تعتقد في موقف كهذا أنه يمكنه تجنب ذلك الأمر بتعديل حميته الغذائية…
ولكن تبين أن هذه لم تكن قطعة الدومينو الكبرى الخاصة به.

بدلًا من ذلك وكمعظم الحالات، كانت “قطعة الدومينو الكبرى” لعادل مستترة

لم يكن نهم الطعام المشكلة الحقيقية.
بالكاد يمكن اعتباره عرَضًا للسبب الحقيقي.
تخيل الأمر كالجبل الجليدي.
أنت ترى الجزء العلوي والذي يمثل جزءًا صغيرًا مقارنة بباقي الجبل الذي يقبع تحت الماء.

لا ننكر أن نهم الطعام سبب له مشاكل…
ولكن السبب وراء عدم قدرة عادل على تجنب الأكل بشراهة كان نومه السيئ.
كان يعاني من الحرمان من النوم المستمر، مما ثبط من مستويات الهرمونات المشبعة كاللبتين بينما ازداد هرمون الجوع الجريلين (Ghrelin).
وهذا سبب جوعه طوال اليوم.
أضف هذه المعلومة إلى حقيقة أن الحرمان من النوم يضعف قوة الإرادة والقدرة على اتخاذ قرارات صحية، وبالتالي فنهم الطعام كان أمرًا متوقعًا.
ببساطة، يمكنه تعديل حميته الغذائية كيفما أراد، ولكن هذا لن يجدي نفعًا.
خاصة عندما تأخذ بعين الاعتبار أن حميته الغذائية كانت بالفعل جيدة.

لذا ومنذ تلك اللحظة، ركزنا على قطعة الدومينو الكبرى الخاصة به، تحسين جودة النوم…

وهو ما فعلناه بعدة طرق.
فقد ساعدناه مثلًا على الالتزام بجدول نوم ثابت واتباع روتين قبل النوم وتحسين الجو العام في غرفة نومه.
بالإضافة لذلك، فقد نصحناه بأخذ مكملين غذائيين مثبت فاعليتهما في المساعدة على النوم، وبضع نصائح أخرى.
والنتيجة؟
لم يعانِ من أي مشاكل في الخلود إلى النوم لأول مرة منذ سنوات، ونام نومًا هنيئًا لمدة 7 ساعات ونصف كل ليلة…
وانتهت أيام لجوئه لنهم الطعام.

مما أدى لخسارته 9 كيلوجرامات ونصف و11% من دهون جسمه في ثلاثة أشهر فقط

فقط بالتركيز على ذلك الشيء الوحيد…
قطعة الدومينو الكبرى.
أليس هذا رائعًا؟
لم يتوقف الأمر عند هذا الحد.
فبعدما فهم أن المفتاح الحقيقي لنجاحه كان إيجاده لهذا الشيء الوحيد والتركيز عليه، أراد عادل المزيد.
رجع إلينا مرة أخرى طالبًا أن نساعده في عملية بناء العضلات.
كان قد اقترب بالفعل حينها من الوصول إلى رقم فردي من نسبة دهون الجسم، مما جعل جسده حينها مناسبًا لبناء العضلات…
وكانت “قطعة الدومينو الكبرى” التالية هي التركيز على تعديل غذائي بسيط، ألا وهو – تحسين استهلاكه للمغذيات الكبرى.
لقد حسبنا مدخوله الأمثل من السعرات الحرارية، والكميات المستهدفة من البروتين والكربوهيدرات والدهون أيضًا…

وكنتيجة لذلك، فقد اكتسب ثلاثة كيلوجرامات من الكتلة العضلية الصافية في 90 يومًا فقط

لم يكن سبب ذلك قيامه بمئات الأشياء المختلفة، بل تحديد “قطعة الدومينو الكبرى” وصب التركيز عليها.
أليس هذا رائعًا؟
وبالمناسبة، فهو يتدرب ثلاثة أيام فقط أسبوعيًّا.
إذ أنه يرفض أن يتمرن أكثر من ذلك، ولا مشكلة في ذلك.
شخصيًّا نفضل أن نتمرن أكثر من ذلك المعدل، ولكنها تفضيلات شخصية.
المقصد هنا أنه يمكنك وضع جدول تمارينك وبرنامجك الغذائي بناء على نمط حياتك وتفضيلاتك.
عليك فقط إيجاد “قطعة الدومينو الكبرى” الخاصة بك.

تخيل الآن ما قد يحدث إذا وجدت “قطعة الدومينو الكبرى” الخاصة بك…

تخيل كيف قد يغير ذلك من بنيتك الجسدية.
يمكنك مضاعفة نتائجك لضعفين أو ثلاثة أو حتى أربعة… 
كل هذا بينما تحسن صحتك في نفس الوقت.
لن تقلق حينها حيال تطبيق أشياء لا تحصى لن تُحدث فرقًا ملحوظًا.
لأنك بدلًا من ذلك، ستُعنى بقطعة الدومينو الكبرى تلك.
الإشكال يكمن في صعوبة إيجاد قطعة الدومينو الكبرى الخاصة بك.
قد يأخذ الأمر سنينًا من التجربة والخطأ.
وقد يساورك الإحباط وتضيع الكثير من الوقت في التجارب قبل أن تجدها أخيرًا.
وهنا يأتي دورنا.

نود أن نساعدك على إيجاد قطعة الدومينو الكبرى الخاصة بك…

حتى تتمكن من التقدم نحو أهدافك للصحة واللياقة البدنية بكل فاعلية.
سنفعل ذلك خلال جلستك الاستشارية…
وكما ذكرنا، فإنها بلا مقابل.
كل ما نحتاج إليه هو التحدث معك لمدة 45 إلى 60 دقيقة…
ولا تقلق من احتمال تطبيقك لمجموعة كبيرة من الأفكار التي لا تملك وقتًا لها…
لأن كل ما تحتاج إليه هو العمل على إسقاط قطعة الدومينو التي سنكتشفها معًا.

أترغب في ذلك؟

إن أجبت بنعم، فاسمح لنا بأن نشرح لك الخطوات.
أولًا، تحتاج إلى ملء طلب.
لا تقلق فهو سهل ويستغرق نحو ثلاث دقائق فقط.
نحتاج فقط إلى معرفة المزيد عن وضعك الحالي وما الذي تود تحقيقه.
وبعدها ستحصل على رابط لتقويمنا لتحجز موعدًا لمكالمتك.
ستستغرق المكالمة بين 45 و60 دقيقة، وستكون مع أحد مدربينا المختارين بعناية.
للإيضاح، لن يكون هذا الشخص “مندوب مبيعات” عشوائي يتظاهر بكونه مدربًا شخصيًّا.
بل سيتابع معك مدرب مختار خصيصًا يتمتع بمؤهلات عالية ولديه خبرة واسعة في المجال.
لذا، فنعدك أنك ستكون في أيدٍ أمينة.
سنقيِّم بعناية خلال المكالمة وضعك الحالي وأهدافك، بهدف إيجاد قطعة الدومينو الكبرى الخاصة بك. 
حالما نفعل ذلك، سنخبرك كيف يمكنك تطبيق ذلك الشيء الواحد في حياتك للحصول على الجسم الذي تحلم به.

وانطلاقًا من هنا، وفي نهاية مكالمتك، سيحدث شيء من ثلاثة:

  1. أعجبك البرنامج وقررت تطبيقه بنفسك دون مساعدتنا.
    إن كان هذا اختيارك، فسنتمنى لك وافر التوفيق وسنطلب منك أن تبقى على تواصل معنا لتعلمنا بآخر مستجداتك في هذا الأمر.
  2. أعجبك البرنامج وطلبت أن تصبح عميلنا حتى نتمكن من مساعدتك بشكل شخصي على تطبيق الاستراتيجيات وتحسين نتائجك.
    إن كان هذا اختيارك، فسيبدأ العمل الحقيقي حينها. سنبذل قصارى جهدنا لمساعدتك على الحصول على الجسم الذي تحلم به بأسرع وأكثر الطرق فاعلية.
  1. في حال لم تشعر أن هذه المكالمة كانت ذات قيمة كبيرة، فسنتبرع بـ 50$ على الفور للمؤسسة الخيرية التي تختارها كتعويض.

دون طرح أسئلة.
بعبارة أخرى، أنت دائمًا الأولوية.
فكر في الأمر.
أسوأ شيء قد يحدث حصول المؤسسة الخيرية التي تختارها على 50$ “لتضييعك” 45 إلى 60 دقيقة من وقتك.
وأفضل شيء قد يحدث استمرارنا في التعاون المباشر معًا لمساعدتك أخيرًا على الحصول على أفضل جسم قد تحلم به.

لماذا نفعل هذا؟

لسببين.
أولًا، نستمتع بما نفعل.
تسعدنا جدًّا مساعدة الناس على تحقيق أحلامهم المتعلقة بالصحة واللياقة البدنية باتباع مبادئ وطرق هي الأفضل من وجهة نظر العلم.
ثانيًا، هكذا نجذب العملاء.
ينتهي الأمر ببعض -وليس كل- الناس الذين نفعل معهم هذا بطلب أن نتولى تدريبهم الشخصي.
لذا، نتمنى أن نساعدك بأقصى درجة حتى تطلب منَّا أن تصبح أحد عملائنا.
منتهى الوضوح والشفافية، أليس كذلك؟
دعنا نوضح أمرًا آخر…

لن نمارس عليك أي نوع من أنواع الدعاية بشكل مستتر!

بوضوح…
إن طلبت هذه الخدمة وأردت الاستمرار في أن نعمل معًا، يسعدنا ذلك.
وإن لم ترغب، فلا مشكلة في ذلك.
الأمر بهذه البساطة.
لن نضغط عليك أو نتملقك أو ندفعك نحو أي شيء…
وهذا ليس “إعلانًا خادعًا “أو أي شيء من هذا القبيل.
في الواقع، إن لم تكن هذه المكالمة المجانية أحد أقيم تجارب الصحة واللياقة البدنية التي حظيت بها في حياتك…

فسنتبرع بـ 50$ للمؤسسة الخيرية التي تختارها “مقابل تضييع وقتك”

فكر في الأمر.
فلن تجد غالبًا عرضًا رائعًا كهذا من أي مدرب آخر ذا مستوى عالٍ أبدًا.
سنساعدك بشكل شخصي على إيجاد قطعة الدومينو الكبرى الخاصة بك… مجانًا…
وسنرسل 50$ للمؤسسة الخيرية التي تختارها إذا شعرت أننا ضيعنا وقتك.
أخبرنا فقط وسنرسلها.
دون طرح أسئلة.

من قد يفعل ذلك من المدربين الآخرين؟

لا أحد.
لقد تأكدنا من ذلك.
ولكننا مستعدون للمجازفة…
لأننا نعرف أن هذه قد تكون أقيم تجربة للصحة واللياقة البدنية قد تحظى بها في حياتك.

قبل تقديم طلبك، دعنا نحدثك بكل صراحة.

إذا أردت أن تصبح عميلنا، فخدمتنا ليست رخيصة.
وليست مبالغ في سعرها في الوقت ذاته، ولكنها أيضًا ليست رخيصة.
لا يمكن ببساطة تقديم خدمة بهذه الجودة بسعر متدنٍّ.
بالإضافة لذلك، فسنطلب منك 20$ كعربون “لإثبات جديتك”.
لا تقلق، فليس كل ما يهمنا تلك الـ 20$.
نحن نستخدمها فقط كطريقة لإبعاد غير الجادين.
ستسترجعها حالما ننهي مكالمتنا.
هناك استثناءان، الأول: إن لم تتواجد للمكالمة. فسنحتفظ بالمبلغ لأننا اقتطعنا وقتًا لمساعدتك.
أما الثاني: إذا أردت أن تصبح أحد عملائنا، حينها ستُخصم من المبلغ النهائي المطلوب منك.
في كل الأحوال الأخرى، ستسترجعها حالما ننهي مكالمتنا.
ماذا بعد؟
أجل… تذكرنا.

هذه الخدمة ليست للجميع.

لتتلقى مكالمتك الاستشارية المجانية، تحتاج إلى تلبية بعض المعايير الصارمة (ولكنها منطقية).
ألا وهي:

  1. يجب أن تكون رافع أثقال ورياضي طبيعي.
    لا نعمل مع من يستخدمون عقاقير تحفيز الأداء.
    لا إشكال لدينا مع الذين يستخدمونها. ولكن نحن لم نستخدمها بأنفسنا أبدًا وليست مجال اختصاصنا.
    لذا إن كنت تستخدم الستيرويدات، فهذه الخدمة لا تناسبك.
  1. يجب أن تكون مهتمًّا باستخدام استراتيجيات تغذية وتمرين مبنية على العلم.
    نعتمد على المبادئ والطرق الأفضل علميًّا لمساعدة عملائنا على تحقيق أفضل النتائج.
  1. يجب أن تتَّبع التعليمات. (لا تقلق، لن نطلب منك فعل أي شيء خارج عن المألوف).
    ففي النهاية إن لم تطبق نصائحنا بالتزام، سيكون الأمر مضيعة لوقتك ووقتنا.

هذا كل شيء.
هذه كل متطلباتنا.
إذا طابقتها، فنحن على توافق.

إذًا… أترغب في طلب مكالمة التدريب المجانية؟

بكل صراحة…
نعتقد أننا كنا واضحين حيال ما سنقدمه لك وما نود تحقيقه.
نوفر هذه الخدمة لشكرك على اهتمامك بعملنا ولاحتمالية أن نبني معًا علاقة طويلة الأمد…
ونحن نستثمر وقتنا وأموالنا وطاقتنا للتأكد من أن تعطيك هذه المكالمة المجانية أكثر بكثير مما قد تتوقعه منها.
لن نتَّبع أي طرق مختصرة.
لن نتجاهل أي تفصيلة.
بل سنلتزم كليًّا بمساعدتك على إيجاد قطعة الدومينو الكبرى الخاصة بك…
حتى تتمكن من التقدم نحو أهدافك للصحة واللياقة البدنية بأكثر الطرق فاعلية.
ولذلك، أسرِع إن أردت أن نساعدك؛ فالمكالمات المتاحة عدد محدود جدًّا.
بالإضافة لذلك، فقد نبدأ في طلب رسوم الاستشارة العادية الخاصة بنا لهذه المكالمات في المستقبل…
لذا، إذا كنت تشعر أن هذا يناسبك، اضغط هنا بينما لا يزال هذا العرض متاحًا.
ببساطة، قدم طلبك ولنتحدث.
فلنتحدث قريبًا
– فريق فتنس إن